من توجيهات و
توصيات
الطريقة
القادرية
البودشيشية
(الذكر
الكثير و
التوجه
السليم أساس
السير القويم)
-
التأكيد على
أن الطريقة
مدرسة
للتربية الروحية
منفتحة على
جميع مكونات
المجتمع
مساهمة في
خدمة الصالح
العام و ناشرة
لقيم المحبة و
التآلف.
-
العناية
بالقرآن
الكريم بحفظه
و تلاوته في
حلق بالزوايا.
-
الحض على
العناية
بحملة القرآن
الكريم والتعاون
معهم تعظيما
لما أودعه
الله تعالى في
صدورهم من
الخير.
-
حثّ
المريدين على
اغتنام
أوقاتهم في
الذكر وعدم
تضييعها في ما
لا ينفع.
-
التأكيد على
أن الاستفادة
من الذكر و
المواظبة
عليه لا يتأتى
إلا
بالمحافظة
على الشريعة
وتجنب مجالس اللغو
مع التأكيد
على وجوب ستر
عيوب الناس.
-
ضرورة
التحلي
بمكارم
الأخلاق و
التخلي عن ذميمها.
-
حثّ
المريدين على
أداء أورادهم بعد
صلاة الفجر
وقبل الذهاب
إلى العمل.
-
المواظبة
على حضور ذكر
الوظيفة.
-
وجوب تتبع
أذكار
المريدين، مع
حثهم على
الذكر.
-
تفعيل مجالس
التهجد
واجتماعات
التقوية و
باعتبارها
مناسبات
لتدريب
المريدين على
الإكثار من الذكر.
-
التأكيد على
مشاركة جميع
المريدين في
الخلوة
الجماعية
بمداغ.
- ضرورة
إدماج الشباب
في جميع
اجتماعات
الذكر(الوظيفة،
التهجد، التقوية،
الاعتكافات،
الخلوة
الجماعية،...).
- حديث
المريد عن
مكارم شيخه
وفضائله يرسخ
الاقتداء به و
يجنبه كل
مظاهر
الإدعاء.
- تحذير
المريدين من
آفة
الالتفات،
ومعالجة أسبابه
بحكمة.
- الإكثار
من الذكر
والتأسي
بالوارث
المحمدي كفيلان
بربط قلب
المريد
بالطريق و
الاستمداد
الدائم من
شيخه.
- تشجيع
الزيارة
المنتظمة
للشيخ المربي
رضي الله عنه.
-
تأكيد الشيخ
رضي الله عنه
على ضرورة
اشتغال كل
مريد بنشر
الطريق بالتي
هي أحسن في
أهله ومحيطه
مع إعطاء
القدوة من
نفسه
بالأخلاق
الحميدة
والاستقامة.
- على
المريدين عدم
إهمال
أبناءهم واصطحابهم
لمجالس الذكر
وأنشطة
الطريق حتى
ينشئوهم على محبة
الذكر و
الاتصاف
بأخلاق
الطريق.
- احترام
مواعيد
الاجتماعات و
الحرص على
الهندام
اللائق و تجنب
فضول الكلام
يعكس الصورة الحسنة
و الحقيقية
للطريق.
- حث
المريدين على
البذل و
العطاء و
الإنفاق في سبيل
الله.
-
ضرورة
العناية
بالأعمال
الاجتماعية.
-
الإطعام سنة
حسنة في
الاجتماعات
يجب الاهتمام
بها.
-
التأكيد على
أن خدمة
الطريقة
تنبني على
العمل
الجماعي
المنضبط
بالثوابت و
الهيكلة المقررة
و من آليات
العمل
الجماعي :
التوافق
التشاور
إدماج جميع
العناصر
الفاعلة.
- تفعيل التفقد
المحلي
والجهوي
بتتبع سير
الاجتماعات
والسهر على
الالتزام بثوابت
الطريقة.
-أفراد مجلسي
الزاوية
والمدينة أولى
بحضور الاجتماعات
من أولها إلى
آخرها، حتى
يكونوا قدوة
لغيرهم.
- ابتداء اجتماعات
مجالس
الزاوية و
المدينة بحصة
من الهيللة.
- تفعيل
المذاكرات
التربوية
التي تحضّ على
الذكر،
وتُعلّم آدابه،
وتضَمن
ثمراته.
- عدم تجاوز10
دقائق
بالنسبة
للدروس
التربوية، و يستحسن
أن تكون
بالدارجة
تعميما
للفائدة.
-
تهييئ دروس
النشر و
اقتصارها على
15 دقيقة والعمل
على تدوينها و
نشرها.
-
توثيق منجزات
الطريقة في كل
جهة، و تبادل
هذه التجارب
من خلال عروض
موسمية، و بكل
الوسائل
الحديثة.
- زيارة
المريدين
المتغيبين عن
مجالس الذكر و
تشجيعهم على
اغتنام الفضل
بالتذكير
الدائم بالهاتف
والرسائل
القصيرة
والالكترونية.
- ضرورة
الاهتمام
بالمريدين
الجدد و
العناية بهم.
- على كل
مريد يعاني من
مرض معدٍ
اجتناب
مخالطة
المريدين حتى
لا يتسبب في
انتشار
العدوى في
صفوف إخوانه
إلى أن يتماثل
بإذن الله
للشفاء.
- التأكيد
على أن كل ما
سبق وجب
الاعتناء
الباطني
بالنيات حتى
يكون خالصا
لوجه الله
تعالى.
ملحوظة:
جميع
التوصيات تهم
المريدين و
المريدات على السواء.
|